The Basic Principles Of إدارة المخاطر في التداول
The Basic Principles Of إدارة المخاطر في التداول
Blog Article
السوق المالي يتحرك في دورات أو ما يُعرف بـ”مواسم السوق”. فهم هذه المواسم يمكن أن يكون العامل الفارق بين النجاح والفشل.
الاستخدام المفرط للرافعة المالية: يؤدي الإفراط في استخدام الرافعة المالية إلى تضخيم المخاطر واستنزاف الحسابات بسرعة.
اختيار الاستراتيجية المناسبة يتطلب خبرة وفهمًا عميقًا لحالة السوق. إدارة المخاطر تتيح لك التبديل بين الهجوم والدفاع وفقًا للظروف.
لذا، من المهم أن يمارس المتداول إدارة ذاتية جيدة، مثل أخذ فترات راحة منتظمة والحفاظ على حالة ذهنية مستقرة أثناء التداول.
سواء كنت مبتدئًا أو محترفًا متمرسًا، فإن فهم وإتقان إدارة المخاطر هو حجر الزاوية لتحقيق النجاح المستدام في التداول.
لهذا السبب، تعتبر إدارة الأموال بمثابة نقطة البداية العامة لتحسين المخاطر والعائد معًا.
إذا تمت بشكل جيد، يمكن أن تعني هذه الإجراءات الفرق بين التداول المربح وخسارة كل شيء في حسابك.
توجد العديد من المخاطر المرتبطة بنمط التداول اليومي، يأتي في صدارتها مخاطر السوق المالي الناتجة عن التقلب الحاد في أسعار الأصول المتداولة، فضلاً عن المخاطر المحتملة استخدام الرافعة المالية بنسب عالية.
بناء هذه العادات يعزز من قدرتك على إدارة المخاطر بشكل أفضل، مما يضمن استدامة أدائك في الأسواق.
بكل تأكيد الرافعة المالية لا غنى عنها عند التداول اليومي، وخصوصًا لأصحاب إدارة المخاطر في التداول المحافظ الاستثمارية الصغيرة، لكن لا يجب أبداً إغفال حقيقة أنها قد تقود إلى نتائج عكسية، وتتسبب في خسائر فادحة، لذا يفضل دوماً التعامل مع شركات الوساطة التي تتيح خيار الرافعة المالية المرنة، إدارة المخاطر في التداول مما يمنح قدرة أكبر على التحكم في حجم الرافعة لكل صفقة بناءً على نسبة المخاطرة إلى العائد المتوقع.
أوضحنا سابقاً أن إدارة المخاطر عملية حيوية في مُعاملات التداول، والاهتمام بها شرط أساسي لضمان نجاحها وتحقيق الاستفادة القصوى منها، لكن ما يجب معرفته أيضاً أن عملية إدارة المخاطر قابلة للتطوير والتحسين، ويمكنك زيادة فعاليتها باتباع الآتي:
استخدم التحليل الفني والأساسي لتحديد نقاط الدعم والمقاومة القوية.
كل متداول يمر بفترات خسارة، لكن المتداول الناجح هو من يستفيد من أخطائه.
الأسواق تتحرك وفق عوامل معقدة، ولا يمكنك دائمًا التنبؤ بانعكاس الاتجاه.